ظاهرة غريبة
ظاهرة غريبة أكّدها أحد العلماء الذين دخلوا إلى قبر يسوع خلال ترميمه ... أليتيا العربية | سبتمبر 20, 2017 :
أثناء أعمال الترميم التي شهدتها مؤخراً كنيسة الضريح المقدس ، فُتح قبر المسيح وأجريت فيه إبحاث للمرة الأولى منذ قرون .
إفادت التقارير إن بعض الأدوات العلميّة التي أستخدمها العلماء للتحليل والقياس تأثّرت بتشويش إلكترومغناطيسي قوي لدى وضعها على اللوح الحجري الذي رقد عليه جسد المسيح . وكشف العلماء إن أدوات القياس التي كانت في حوزتهم إمّا تعطلت أو توقفت كلياً عن العمل .
هذه الظاهرة أكّدها أحد العلماء المخوّلين الدخول إلى القبر . وفي وقت لاحق ، إشارت أنطونيا موروبولو ، إحدى المسؤولين عن فريق الترميم ، إنه من الصعب التخيّل بإن يقوم شخص ما بتعريض سمعته للخطر من أجل "خدعة دعائية" .
إضافة إلى ذلك ، بإمكان هذه الملاحظة للخلل الإلكترومغناطيسي الغريب في قبر يسوع إن تعطي مصداقية لفرضية علميّة عن تكوّن الصورة على كفن تورينو . فقد إستنتجت الوكالة الوطنية في إيطاليا لوسائل التكنولوجيا الجديدة والطاقة والتنمية الاقتصادية المستدامة من دراسة دامت خمس سنوات إن كفن تورينو ليس "خدعة قروسطية" . وقدمت هذه الدراسة فرضية مفادها إنه من الممكن إن تكون الصورة على الكفن قد تكوّنت بفعل مصدر نور قوي ، أقوى من كل نور (أو إشعاع) تستطيع أي تقنيّة متوفرة حالياً للبشر إن تُحدثه . فهناك حاجة إلى قوة كبيرة من الإشعاعات لنسخ الصورة الموجودة على الكفن .
إلى جانب الإكتشاف العلمي الغريب ، قال بعض المراقبين الذين كانوا حاضرين عند فتح القبر إنهم اشتمّوا "رائحة ذكية" . وعندما فتح المهندس نيكولاوس كومنينوس القبر جزئياً في المرة الأخيرة سنة 1809 ، أتى المؤرخ أيضاً على ذكر "عطر عذب" . اللافت هو إن رائحة جذابة وذكية غالباً ما ترافق الروايات عن الظهورات المريمية وأضرحة القديسين وتسمى "عطر القداسة" ..
أثناء أعمال الترميم التي شهدتها مؤخراً كنيسة الضريح المقدس ، فُتح قبر المسيح وأجريت فيه إبحاث للمرة الأولى منذ قرون .
إفادت التقارير إن بعض الأدوات العلميّة التي أستخدمها العلماء للتحليل والقياس تأثّرت بتشويش إلكترومغناطيسي قوي لدى وضعها على اللوح الحجري الذي رقد عليه جسد المسيح . وكشف العلماء إن أدوات القياس التي كانت في حوزتهم إمّا تعطلت أو توقفت كلياً عن العمل .
هذه الظاهرة أكّدها أحد العلماء المخوّلين الدخول إلى القبر . وفي وقت لاحق ، إشارت أنطونيا موروبولو ، إحدى المسؤولين عن فريق الترميم ، إنه من الصعب التخيّل بإن يقوم شخص ما بتعريض سمعته للخطر من أجل "خدعة دعائية" .
إضافة إلى ذلك ، بإمكان هذه الملاحظة للخلل الإلكترومغناطيسي الغريب في قبر يسوع إن تعطي مصداقية لفرضية علميّة عن تكوّن الصورة على كفن تورينو . فقد إستنتجت الوكالة الوطنية في إيطاليا لوسائل التكنولوجيا الجديدة والطاقة والتنمية الاقتصادية المستدامة من دراسة دامت خمس سنوات إن كفن تورينو ليس "خدعة قروسطية" . وقدمت هذه الدراسة فرضية مفادها إنه من الممكن إن تكون الصورة على الكفن قد تكوّنت بفعل مصدر نور قوي ، أقوى من كل نور (أو إشعاع) تستطيع أي تقنيّة متوفرة حالياً للبشر إن تُحدثه . فهناك حاجة إلى قوة كبيرة من الإشعاعات لنسخ الصورة الموجودة على الكفن .
إلى جانب الإكتشاف العلمي الغريب ، قال بعض المراقبين الذين كانوا حاضرين عند فتح القبر إنهم اشتمّوا "رائحة ذكية" . وعندما فتح المهندس نيكولاوس كومنينوس القبر جزئياً في المرة الأخيرة سنة 1809 ، أتى المؤرخ أيضاً على ذكر "عطر عذب" . اللافت هو إن رائحة جذابة وذكية غالباً ما ترافق الروايات عن الظهورات المريمية وأضرحة القديسين وتسمى "عطر القداسة" ..
تعليقات
إرسال تعليق