حوار صحفى قديم للفنان عبد المنعم ابراهيم
في حوار صحفي قديم له قال فيه:
"زوجتي تُوفيت وتركت لي أصغر طفل عنده سنة .. وأنا كنت وقتها لازم أقدم حاجات تضحك الناس وعِشت أصعب أزماتي النفسية وأنا أعلم أنها ستموت، يمكن ربنا أراد أنه يختبرني لأنه قبل ما تموت بفترة الدكتور المُعالج قالّي إنت راجل و تقدر تتحمل فقُلتله أيوة عايز تقول إيه ؟ قالّي هيَّ هتعيش ست شهور فقط أنا دُخت والدنيا دارت بيَّ وهي جايالي بعد شوية عشان تطمئن على النتيجة الأخيرة فقالها لا مفيش حاجة أنتي كويسة وهيَّ فعلًا كانت في صحة كويسة شكلًا يعني ،،
وأضاف قائلاً ؛- أنا كنت بنام صاحي ماكنتش بنام ، بقعد أبُصلها كده وأقوم أخرج للبلكونة عايز أزعق وأصرخ !
كانت حاجة أرجو أن ماحدش يشوفها إطلاقاً لأنها حاجة قاسية جداً خصوصاً إني تعبت جدًا أثناء مرضها وكانت يمكن سبب أداني قوة أعمل تراجيديا .
اليوم ذكرى وفاة الراحل الجميل عبد المُنعم إبراهيم رحمه الله 🙏♥️
"زوجتي تُوفيت وتركت لي أصغر طفل عنده سنة .. وأنا كنت وقتها لازم أقدم حاجات تضحك الناس وعِشت أصعب أزماتي النفسية وأنا أعلم أنها ستموت، يمكن ربنا أراد أنه يختبرني لأنه قبل ما تموت بفترة الدكتور المُعالج قالّي إنت راجل و تقدر تتحمل فقُلتله أيوة عايز تقول إيه ؟ قالّي هيَّ هتعيش ست شهور فقط أنا دُخت والدنيا دارت بيَّ وهي جايالي بعد شوية عشان تطمئن على النتيجة الأخيرة فقالها لا مفيش حاجة أنتي كويسة وهيَّ فعلًا كانت في صحة كويسة شكلًا يعني ،،
وأضاف قائلاً ؛- أنا كنت بنام صاحي ماكنتش بنام ، بقعد أبُصلها كده وأقوم أخرج للبلكونة عايز أزعق وأصرخ !
كانت حاجة أرجو أن ماحدش يشوفها إطلاقاً لأنها حاجة قاسية جداً خصوصاً إني تعبت جدًا أثناء مرضها وكانت يمكن سبب أداني قوة أعمل تراجيديا .
اليوم ذكرى وفاة الراحل الجميل عبد المُنعم إبراهيم رحمه الله 🙏♥️
تعليقات
إرسال تعليق