الصلاه ومعناها الحقيقى
• الصلاة هي ليست علاقتنا بالرب
هناك فرق كبير جدا بين كينونة العلاقة ووجودها وبين ممارسة العلاقة وعمقها ، فعلاقتنا بالله هي علاقة بنوة واتحاد قائم علي قبول المسيح في الحياة كرب ومخلص ، هذه العلاقة قائمة بسكني الروح القدس فينا وولادتنا بالطبيعة الجديدة التي انعم بها الله علينا بقيامة الرب يسوع من بين الاموات ، اما الصلاة فهي وسيلة هامة من بين عدة وسائل لممارسة هذه العلاقة والتمتع بها ، والنمو فيها ، وفهم اعماقها .
كثيرا مايخطيء المؤمنون ظانين ان الصلاة هي نفسها العلاقة مع الله ، فعندما تتوقف الصلاة الشخصية لأي سبب من الأسباب سواء انشغال بظروف الحياة، او نتيجة مرض عضال ، او حتي نتيجة فتور روحي ، نظن ان علاقتنا مع الله قد انقطعت. هذا المفهوم يعتبر من الصور المشوهة في فهم علاقتنا بالله ، ومن شأنه ان يؤثر تأثيرا سلبيا كبيرا علي هذه العلاقة . حتي وان انشغلنا عن الصلاة فعلاقتنا بالله قائمة ومستمرة ، ولتوضيح هذه الفكرة نسوق هذا المثل عن علاقة الوالدين بأبنائهم ، فحتي في الساعات والايام التي لايتحدث فيها الوالدان مع ابنائهما بسبب السفر او اي ظروف اخري ، تبقي وتظل علاقة محبة الوالدين لأبنائهم كما هي فهم ابناء اعزاء، وايضا تظل علاقة الابناء بالوالدين كما هي فهم الوالدين الاوفياء ، ينتمي كل منهما للآخر انتماء اصيل . لكن هذا لايلغي قيمة واهمية حديثنا وتواصلنا مع بعضنا البعض ، فهو احدي الطرق الاساسية لممارسة هذه العلاقة وفهم ابعادها والدخول في اعماق جديدة فيها . يجب ان نفرق بين علاقتنا مع الله وبين ممارسة هذه العلاقة .
هناك فرق كبير جدا بين كينونة العلاقة ووجودها وبين ممارسة العلاقة وعمقها ، فعلاقتنا بالله هي علاقة بنوة واتحاد قائم علي قبول المسيح في الحياة كرب ومخلص ، هذه العلاقة قائمة بسكني الروح القدس فينا وولادتنا بالطبيعة الجديدة التي انعم بها الله علينا بقيامة الرب يسوع من بين الاموات ، اما الصلاة فهي وسيلة هامة من بين عدة وسائل لممارسة هذه العلاقة والتمتع بها ، والنمو فيها ، وفهم اعماقها .
كثيرا مايخطيء المؤمنون ظانين ان الصلاة هي نفسها العلاقة مع الله ، فعندما تتوقف الصلاة الشخصية لأي سبب من الأسباب سواء انشغال بظروف الحياة، او نتيجة مرض عضال ، او حتي نتيجة فتور روحي ، نظن ان علاقتنا مع الله قد انقطعت. هذا المفهوم يعتبر من الصور المشوهة في فهم علاقتنا بالله ، ومن شأنه ان يؤثر تأثيرا سلبيا كبيرا علي هذه العلاقة . حتي وان انشغلنا عن الصلاة فعلاقتنا بالله قائمة ومستمرة ، ولتوضيح هذه الفكرة نسوق هذا المثل عن علاقة الوالدين بأبنائهم ، فحتي في الساعات والايام التي لايتحدث فيها الوالدان مع ابنائهما بسبب السفر او اي ظروف اخري ، تبقي وتظل علاقة محبة الوالدين لأبنائهم كما هي فهم ابناء اعزاء، وايضا تظل علاقة الابناء بالوالدين كما هي فهم الوالدين الاوفياء ، ينتمي كل منهما للآخر انتماء اصيل . لكن هذا لايلغي قيمة واهمية حديثنا وتواصلنا مع بعضنا البعض ، فهو احدي الطرق الاساسية لممارسة هذه العلاقة وفهم ابعادها والدخول في اعماق جديدة فيها . يجب ان نفرق بين علاقتنا مع الله وبين ممارسة هذه العلاقة .
تعليقات
إرسال تعليق