الله لا ينسى تعب أحد
قصص مسيحية :
يحكى إن راهب شيخ كان يسكن فى قلايه تبعد عن أحد الأديره بمسافه 20 ميلا ، وكان يذهب إلى الدير كل فتره لكى يجلب لنفسه بعض من حاجاته الضروريه .
وفى يوم إثناء ذهابه الدير أخذ يفكر لماذا كل هذا العناء فى آن أمشى كل هذه المسافه فلا مانع إن أقرب المسافه 10 أميال حتى لا أتحمل عبىء المشى هذه المسافه الكبيره ، وأثناء تفكيره شعر بشخص يتبعه ، فإلتفت خلفه فرأى شخص يمسك بورقه و يدون بها . فسأله من أنت ولماذا تتبعنى وأى شىء تكتب؟
فألتفت إليه بابتسامة وقال له أنا ملاك الرب هُوَ الذى إرسلني لكى أدون كل خطوه تخطوها من أجل الله لكى يكافئك عليها .
شعر الشيخ بالخجل وبدلا من إن يقرب قلايته 10 اميال جعل المسافه 40 ميل . الله لا ينسى أبداً تعب المحبه .
يحكى إن راهب شيخ كان يسكن فى قلايه تبعد عن أحد الأديره بمسافه 20 ميلا ، وكان يذهب إلى الدير كل فتره لكى يجلب لنفسه بعض من حاجاته الضروريه .
وفى يوم إثناء ذهابه الدير أخذ يفكر لماذا كل هذا العناء فى آن أمشى كل هذه المسافه فلا مانع إن أقرب المسافه 10 أميال حتى لا أتحمل عبىء المشى هذه المسافه الكبيره ، وأثناء تفكيره شعر بشخص يتبعه ، فإلتفت خلفه فرأى شخص يمسك بورقه و يدون بها . فسأله من أنت ولماذا تتبعنى وأى شىء تكتب؟
فألتفت إليه بابتسامة وقال له أنا ملاك الرب هُوَ الذى إرسلني لكى أدون كل خطوه تخطوها من أجل الله لكى يكافئك عليها .
شعر الشيخ بالخجل وبدلا من إن يقرب قلايته 10 اميال جعل المسافه 40 ميل . الله لا ينسى أبداً تعب المحبه .
تعليقات
إرسال تعليق